نقدّم لكم اليوم لعبة جديدة للعمل على الذاكرة العرضية لدى الأطفال تُسمى تعلم الأسماء.
ما المقصود بهذا النشاط للعمل على الذاكرة العرضية لدى الأطفال؟
يحدث لنا جميعًا أنه عندما نتعرّف على شخص جديد، خاصة إن كان عدة أشخاص في نفس الوقت، نواجه صعوبة في تذكّر الأسماء. لذلك، أنشأنا هذا النشاط حتى يقوم الأطفال بتذكّر أسماء الأشخاص المعروضين وربط كل اسم بوجوههم المقابلة.
الأسماء مكتوبة، لكن بمجرد الضغط على أيقونة الصوت المرتبطة بها، يمكن للطفل الاستماع إليها بصوت مسموع.
بهذه الطريقة، بالإضافة إلى العمل على مدخلين للمعلومات عند التذكر (البصري والسمعي)، يتمّ تلاشي المشكلة التي قد تواجه الأطفال الذين لم يتعلّموا القراءة بعد أو الذين يعانون من صعوبات في هذا المجال.
فيما يلي، نعرض لك مثالاً على نشاط تعلم الأسماء للعمل على الذاكرة العرضية لدى الأطفال:
ما الذي يدرّبه هذا النشاط؟
هذا النشاط يدرّب الـالذاكرة العرضية.
اللعب بحسب المستويات
اللعبة مقسّمة إلى مراحل. المرحلة 1 هي الأسهل والمرحلة 9 هي الأصعب.
سيرتقي المستخدم أو سيتراجع في المستوى تلقائيًا حسب نجاحاته أو أخطائه. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمختص اختيار المرحلة يدويًا.
تخصيص النشاط
بالإضافة إلى ذلك، يمكن إنشاء مراحل مخصّصة لتكييفها مع الاحتياجات المحددة للمستخدم.
الإعدادات
في هذه اللعبة يمكننا تحديد بعض إعدادات النشاط مثل:
- عدد العناصر،
- التشابه بين العناصر،
- الحدّ الأقصى للأخطاء.
الجوانب العامة
يمكنك اختيار جوانب عامة أخرى مثل:
- عدد التمارين،
- المدة الزمنية القصوى،
- ما إذا كنت ترغب بوجود مؤقّت مرئي للنشاط أم لا،
- ما إذا كنت تريد تضمين تنبيه عند الخمول أم لا و
- تعديل تعليمات التنفيذ.
اللغات
يمكن تنفيذ هذا النشاط رقميًا بـالإسبانية والإنجليزية والفرنسية والبرتغالية والكاتالانية.
إذا لم تكن تعرف كيف تغيّر لغة الأنشطة في NeuronUP، يمكنك الاطلاع على هذا المقال.
إذا أعجبك هذه اللعبة للعمل على الذاكرة العرضية لدى الأطفال، فقد تهمك أيضًا هذه المقالات:
“تمت ترجمة هذا المقال. رابط المقال الأصلي باللغة الإسبانية:”
Juego para trabajar la memoria episódica en niños: Aprende los nombres
اترك تعليقاً