في هذا المنشور، نعرض أكثر أنشطة التحفيز المعرفي للأطفال استخدامًا من قبل محترفي NeuronUP.
تشمل الأنشطة التي تندرج تحت مسمى التحفيز المعرفي كل تلك التمارين التي تسمح بتحفيز المهارات المعرفية للطفل وتطويرها وتحسينها والمحافظة عليها (التوجيه – الانتباه – الذاكرة – اللغة – الوظائف التنفيذية – الحس الإدراكي (الغمصيات) – الممارسات – القدرات البصرية المكانية – المعرفة الاجتماعية…). لدى كل من هذه القدرات دور محدد في عملية التكيف مع بيئتنا؛ لذا فإن التحفيز المبكر لهذه القدرات مهم جدًا في تعلم الأطفال ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة، ما يمنحهم مزيدًا من الاستقلالية والتفاعل مع بيئتهم، ويُحسِّن تقديرهم لذواتهم ويُقلِّل من القلق الذي قد يعانيه الأطفال عند توفر شروط معينة.
أحد الأهداف الرئيسية للتحفيز المعرفي لدى الأطفال هو تحسين عمليات التعلم الأساسية، خصوصًا لدى الأطفال الذين يعانون من عجز في الانتباه أو الذاكرة قصيرة المدى.
أنشطة التحفيز المعرفي للأطفال:
1. الكلمة السحرية
مم تتألف؟
لا يزال النشاط التقليدي في البحث عن الكلمات (الكلمات المتقاطعة) هو النشاط الأكثر اختيارًا لدى المحترفين لتحفيز الانتباه لدى الأطفال الصغار.
يتيح NeuronUP للأخصائيين تحرير الكلمات المتقاطعة حسب تفضيلاتهم عن طريق تخصيص الكلمات لتحفيز المرضى بعناصر من حياتهم اليومية. على سبيل المثال، إنشاء بحث عن الكلمات المخصص بـأسماء زملائهم:
على ماذا يعمل هذا النشاط؟
يعمل هذا النشاط على الانتباه الانتقائي، وبشكل ثانوي على الانتباه المستمر.
اللغات
هذا المُنشئ متوفر باللغات الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والبرتغالية.
التنسيق
يتوفر هذا النشاط بصيغتي رقمية و ورقية.
نسخة البالغين
الكلمة السحرية تقدم نسخة بطابع مناسب للبالغين تسمى (البحث عن الكلمات).
2. اتبع الطريق
مم يتألف؟
اتبع الطريق هو نشاط يستهدف الانتباه المتناوب والكبح ، يطلب من الطفل اتباع الخطوات المرسومة بالرسومات للوصول إلى القلعة.
اللعب على مستويات
يتوفر خمسة مستويات يتيح للأخصائي ضبط التمرين وفق احتياجات كل طفل.
المستوى الأساسي
المستوى المتقدم
الآن أصبحت المهمة أكثر تعقيدًا، صحيح؟ هل تستطيع إنجازها؟ جرب بنفسك! في الصورة التالية نعرض لك الحل:
على ماذا يعمل هذا النشاط؟
يعمل على الانتباه المتناوب و الكبح.
اللغات
هذا التمرين متوفر باللغات الإنجليزية والإسبانية والفرنسية والبرتغالية والكتالانية و الألمانية.
التنسيق
يتوفر هذا النشاط بصيغتي رقمية و ورقية.
احصل على 10 أنشطة لـإعادة التأهيل والتحفيز المعرفي للعمل مع مستخدميك
3. عناصر مشتركة
مم يتألف؟
يجب على الأطفال اختيار مجموعة من العناصر المحددة من بين عدد من المنبهات. فعلى سبيل المثال، في الصورة التالية يجب على الأطفال تحديد الأغراض المستخدمة عادةً في فصل الشتاء:
على ماذا يعمل هذا النشاط؟
للعمل على الانتباه الانتقائي والذاكرة الدلالية، يُعد عناصر مشتركة نشاطاً مثالياً.
اللعب على مستويات
يتوفر هذا التمرين في 5 مستويات: أساسي، سهل، متوسط، صعب، ومتقدم بمجموع 50 ورقة عمل مختلفة.
اللغات
عناصر مشتركة متوفر باللغات الإنجليزية والإسبانية والبرتغالية والكتالانية و الألمانية.
التنسيق
يتوفر هذا النشاط بصيغتي رقمية و ورقية.
4. لعبة الغميضة مع الحروف
هذا النشاط من أنشطة التحفيز المعرفي للأطفال يتمثل في البحث وسط مجموعة حروف عن الحرف المطلوب. احترس، من السهل نسيان حرف ما!
على ماذا يعمل هذا النشاط؟
يركز بشكل رئيسي على الانتباه الانتقائي.
اللغات
هذا المُنشئ متوفر باللغات الإنجليزية والإسبانية والبرتغالية والكتالانية و الألمانية.
التنسيق
يتوفر هذا النشاط بصيغتي رقمية و ورقية.
نسخة البالغين
لعبة الغميضة مع الحروف تقدّم نسخة ذات طابع يناسب البالغين تُسمى الأحرف المموهة .
5. أزواج الحيوانات
مم يتألف؟
أزواج البطاقات، لعبة تقليدية أخرى للتحفيز المعرفي، حيث يتعين على الأطفال العثور على الأزواج بين مجموعة من البطاقات المقلوبة.
على ماذا يعمل هذا النشاط؟
في هذا المثال، سيعمل المختص مع الأطفال على الذاكرة العرضية والانتباه الانتقائي والذاكرة العاملة.
تخصيص النشاط
إضافةً إلى ذلك، وكما ترى، يقدم NeuronUP إمكانية ترقيم البطاقات بحيث يُسهّل على المختص في حالة العلاج الجماعي تحديد البطاقة التي يشير إليها الأطفال.
اللعب على مستويات
يتوفر هذا التمرين في 3 مستويات: سهل، متوسط، وصعب، بمجموع 9 مراحل مختلفة.
اللغات
اللعبة متوفرة باللغات الإنجليزية والإسبانية والبرتغالية والكتالانية والألمانية و الإيطالية.
نسخة البالغين
أزواج الحيوانات تقدّم إصدارًا بطابع للكبار يسمى طابق البطاقات .
جرّب NeuronUP مجانًا لمدة 7 يومًا
ستتمكن من العمل بأنشطتنا، وتصميم الجلسات، أو إجراء إعادة التأهيل عن بُعد
النمو العصبي لدى الأطفال
يعد تطور الجهاز العصبي عملية معقدة تُفضي إلى نضج البنى الدماغية واكتساب المهارات المعرفية، وتشكل الشخصية الفردية في نهاية المطاف. في السنوات الأولى من الحياة، يخضع دماغنا لعملية نضج تتشكل فيها وصلات عصبية جديدة باستمرار ويحدث نمو بنيوي. إذ يحظى الدماغ في هذه المرحلة بقدرة مرونة عالية تسمح بفترة مفضّلة لاكتساب الوظائف المعرفية والمهارات الحركية واللغوية والاجتماعية والعاطفية. هذه المرونة الدماغية تسهّل أيضاً التعافي من أي قدرات ووظائف تغيرت.
مع أننا عادةً نستخدم مصطلحي “النضج” و“التطور” بمفاهيم متقاربة، يجب ألا ننسى أن النضج عملية محددة وراثيًا تتضمن تنظيمًا تدريجيًا للبنى العصبية، في حين يشير التطور إلى زيادة وصقل المهارات الوظيفية. ومن ثمَّ، فإن العوامل الوراثية والبيئية تؤثر في نضج الجهاز العصبي، ما ينعكس في عملية التطور.
في كل من المراحل المبكرة للنمو والتطور والمراحل اللاحقة من الشيخوخة، يحدث جملة تغيّرات في تنظيم الجهاز العصبي المركزي (CNS). إضافةً إلى أن المنبهات الفسيولوجية والظروف البيئية والخبرات يمكنها أيضاً إثارة هذه التغيّرات في اللدونة الدماغية (اقرأ أكثر حول اللدونة الدماغية وإعادة التأهيل العصبي).
الظاهرة البيولوجية الأساسية في التطور هي تثبيت الدوائر القشرية. يبدأ النخاع لهذه الدوائر خلال الشهر الثامن من الحمل ويُستكمل عملياً عند عمر عامين. في هذه الفترة، تكون الدوائر العصبية ذات لدونة عالية، كما ذكرنا، ما يجعلها حساسة بشدة للمنبهات الخارجية، ويتيح التدخل المبكر في اضطرابات النمو العصبي.
يتوقف صقل المهارات واكتسابها على توفر الفرصة أمام الطفل لـالملاحظة والمقارنة والتجريب مع الأقران، إلى جانب التفاعل بين تركيبته الجينية والبيئة المحيطة به، وكل ذلك يسهم بشكل تفاعلي ومعقد في عملية التطور. أي عوامل جينية، رحمية، أو بيئية ضارة (خصوصاً الافتقار للتحفيز الحسي) خلال هذا الوقت تؤثر في تنظيم البنى العصبية وصقلها، وقد تؤول إلى تأخيرات في النمو المعرفي.
اللدونة الدماغية في مرحلة الطفولة
اللّدونة الدماغية أو المرونة العصبية تعرّف عموماً بأنها قدرة الدماغ على إعادة تنظيم أنماط الاتصال العصبي، وإعادة ضبط وظائفه؛ ويشير ذلك إلى كيفية تغيّر الجهاز العصبي المركزي بتفاعله مع البيئة واستجابته لتنوعها. لقد ثَبُت أن الدماغ عضو ديناميكي يمكنه إجراء تغييرات كبيرة بعد التعرض لإصابات أو تغيرات بيئية. ولهذا السبب، هناك اهتمام حالياً في تقديم إعادة تأهيل فعّالة في حالات إصابات الدماغ أو تحفيز ملائم في التدخل المبكر لدى الأطفال لتحسين النمو العصبي.
عند الأطفال، يكون الدماغ في عملية نضج ذات قابلية عالية للتغيير تحت تأثير الكثير من الخبرات والمعارف الجديدة. بالتالي، تكون اللدونة الدماغية في هذه الأعمار في أعلى مستوياتها، ما يتيح اكتساب تعلم وقدرات جديدة.
من المهم فهم خصائص اللدونة الدماغية لمعرفة كيف يحدث التطور وتتحسن القدرات المعرفية منذ السنوات الأولى ولتحديد أفضل استراتيجيات التحفيز المعرفي لكل طفل.
تستفيد إعادة التأهيل العصبي النفسي من هذه الظاهرة لتوليد مشابك عصبية جديدة، رغم أن التأثير يكون محدوداً أحياناً. حتى الآن، لا يوجد اتفاق نهائي بشأن الآثار الناجمة عن استغلال هذه الظاهرة؛ إذ يتعلق الأمر بعوامل عدة: نوع العجز، العمر، مسار التعافي، الاحتياطي المعرفي – واتصاله العصبي –، العوامل الجينية، إلخ.
التطور المعرفي لدى الأطفال
دماغ الطفل ليس نسخة مصغرة من دماغ البالغ، بل هو دماغ يتطور باستمرار، أحياناً بسرعة كبيرة، ويخضع لتعديلات واتصالات لا تعدّ ولا تحصى بفعل ما يقدمه له الوسط الذي يكبر فيه من تحفيز مستمر.
يتطور النمو المعرفي تدريجياً عبر مراحل مختلفة وصولاً إلى المراهقة، حيث يكتمل تثبيته. وفقاً لـ نظرية بياجيه، المراحل الفرعية التي يمرّ بها التطور المعرفي (مراحل التطور المعرفي) هي:
- المرحلة الحسية الحركية: من 0 إلى سنتين.
في هذه المرحلة، يُكتسَب المعرفة تدريجياً عبر الخبرة الحسية والنشاط الحركي. يعتمد الطفل على التقليد كاستراتيجية أساسية للتعلم. تشمل ستة مراحل فرعية:- مرحلة ردود الفعل الانعكاسية (0-1 شهر): يستخدم المولود ردود فعله الفطرية للتفاعل مع بيئته.
- ردود الفعل الدائرية الأولية (1-4 أشهر): تكرار أفعال بسيطة موجهة نحو الجسد يكررها الطفل لأنها ممتعة.
- ردود الفعل الدائرية الثانوية (4-8 أشهر): تكرار أفعال تهدف لإحداث تأثير ممتع على الأغراض الخارجية.
- تنسيق المخططات الثانوية (8-12 أشهر): يظهر السلوك الهادف؛ يستطيع الطفل تنسيق المخططات الثانوية، أي دمج عدة أفعال تعلمها مسبقاً لتحقيق هدف معين.
- ردود الفعل الدائرية الثلاثية (12-18 أشهر): يُدخل الطفل تغييرات وتعديلات على الأفعال التي تعلّمها سابقًا للحصول على تجارب ونتائج جديدة.
- اختراع وسائل جديدة عبر التركيبات الذهنية (18-24 شهرًا): يجري الطفل تجارب داخلية؛ إذ يستطيع تخيل ما سيحدث إن نفذ أفعالًا معينة.
- مرحلة ما قبل العمليات: من سنتين إلى 7 سنوات.
ما بين عامين و7 سنوات، يطور الأطفال اللغة ويستعملون نسقاً رمزياً للتواصل. في هذه المرحلة، يكون تفكير الطفل ولغته متمركزين حول ذاته، بمعنى أن الطفل يدرك ويفهم العالم المحيط من منظوره الخاص دون مراعاة منظور الآخرين.
- مرحلة العمليات المادية (العيانية): من 7 إلى 11/12 سنة.
يستخدم الأطفال في هذه المرحلة النظام الرمزي بشكل منطقي يسمح بحل المشكلات. وفي هذه المرحلة، يمكنهم إجراء التصنيفات والعلاقات مستعينين بمبادئ الحفظ والترتيب والتناظر والتماثل.
- مرحلة العمليات الشكلية: من 11/12 سنة فصاعداً.
في هذه السن، تتكون القدرة على إجراء مهام عقلية تتطلب التفكير وصياغة فرضيات حول المشكلات والوصول إلى حلول.
من المهم فهم تطور الجهاز العصبي ومراحله المختلفة حتى نفهم العجز الذي قد ينجم عن تطور دماغي غير سوي أو تلف يحدث في عمر مبكر. ويختلف أثر ذلك باختلاف توقيت حدوث الاضطراب أو الضرر (خلال الحمل، في الفترة المحيطة بالولادة، أو أثناء الطفولة).
وبعض الاضطرابات المصنفة هنا يمكن علاجها تماماً بواسطة التدخل المناسب، بينما أخرى مزمنة، لكن حتى في هذه الحالة يظل التدخل الصحيح أساسياً، إذ يمكننا تخفيف الآثار السلبية أو الأعراض الناجمة عن الاضطراب إلى حد بعيد أو حتى إزالتها.
* يندرج اضطراب الإعاقة الذهنية تحت هذه التصنيفية ويستوفي جميع المعايير، لكننا رأينا أنه من الملائم تخصيص قسم منفصل له.
هل ترغب بتجربة هذه التمارين وغيرها؟
اطلب نسخة تجريبية واعمل مع NeuronUP لمدة 7 يومًا مجانًا تمامًا
ستتمكن من العمل بأنشطتنا، وتصميم الجلسات، أو إعادة التأهيل عن بُعد.
تمارين وأنشطة التحفيز المعرفي للأطفال
إلى جانب تحسين القدرات المعرفية كمهارات في حد ذاتها، يؤثر التحفيز المعرفي إيجاباً في جوانب أخرى من الحياة اليومية:
- تحسين تقدير الذات.
- تحسين الاستقلالية الشخصية والاجتماعية، سواء مع الأسرة أو في المدرسة.
- زيادة المهارات الاجتماعية (العلاقات بين الأشخاص، احترام القواعد، احترام الآخرين، معرفة كيفية الاستماع، إلخ.)
- تحسين فهم المفاهيم المجردة.
- تحسين القدرة على التواصل: الفهم والتعبير، شفهياً أو كتابياً.
- زيادة الدافعية دون ملل.
- اكتساب التجريد و الترميز للمفاهيم.
- تعميم مختلف التعلمات إلى بيئات أخرى.
- فهم أهمية التعلم لإدارة الحياة.
- اكتساب مهارات دراسية، ولاحقاً مهارات مهنية.
عادةً، تُدمج أنشطة التحفيز المعرفي للأطفال في إطار تدخل معرفي يصمّمه المختصون.
1. التحفيز المعرفي عبر اللعب
الطريقة الأساسية لتحفيز الطفل في مراحل الطفولة والمراهقة هي اللعب. فاللعب نشاط فطري لدى الأطفال، يسمح لهم بالتعلم والتفاعل مع البيئة. إنه تلقائي وطوعي، نابع من دوافع واحتياجات داخلية. اللعب له غاية في ذاته، إذ يحقق متعة ورضا للطفل الذي يتخذ دوراً نشطاً وتفاعلياً. وبالإضافة إلى كونه نشاطاً ممتعاً، يُعد اللعب نشاطاً محفِّزاً يتطلب تشغيل عدة مكونات من نمو الطفل. التعلم الذي يكتسبه الطفل عن طريق اللعب يُستوعَب سريعاً وفعّالاً، إذ ينشط القدرات المعرفية التي ستساعد الطفل على فهم بيئته.
ومن بين الأهداف المتصلة بـ تطوير القدرات المعرفية عبر اللعب نذكر: تحفيز القدرات مثل الاستدلال والتفكير التأملي والتمثيلي والاستيعاب؛ والعمل على الذاكرة والانتباه عبر التفاعل مع المنبهات البيئية؛ تشجيع الطفل على كسر تمركزه حول ذاته؛ تنمية الخيال والإبداع فضلاً عن التفرقة بين الخيال والواقع؛ تعزيز اللغة والتفكير المجرد؛ ودعم الاستقلالية الشخصية.
2. التحفيز المعرفي عبر الرياضة
الرياضة، وإن كانت غالباً تُربط بالنشاط البدني، تشكل عاملاً أساسياً في التطور المعرفي كذلك. فالتدريب الحركي والعمل المعرفي المصاحب للرياضة، إضافةً إلى معدل ممارستها وكثافتها، يولّد تغيرات على المستوى الدماغي تدعم تطوير القدرات المعرفية وتحسينها. أثناء التمرين البدني، يتم إفراز بعض النواقل العصبية والإندورفينات، والأخيرة مرتبطة بتقليل مستويات التوتر والقلق، مما ينتج شعوراً بالارتياح.
3. التحفيز المعرفي عبر الكراسات والأوراق التمارينية
تُستعمل كتب وأوراق التحفيز المعرفي للأطفال من قبل المربين للعمل على كل قدرة معرفية مثل الانتباه الانتقائي والذاكرة العاملة والتوجيه وغيرها. يقدّم NeuronUP تمارين بدرجات صعوبة متفاوتة تتوافق مع المستوى التطوري للأطفال مما يعزز تحفيزهم.
4. التحفيز المعرفي باستخدام NeuronUP
أحد الطرق الأخرى للتحفيز المعرفي لدى الأطفال والمراهقين بطريقة أكثر تسلية هي استخدام التقنيات الحديثة مع NeuronUP. إذ يوفر NeuronUP كتالوجًا واسعًا من الألعاب والأنشطة الرقمية، يمكن فيها ضبط مستويات الصعوبة لتتلاءم مع المستوى التطوري للأطفال، بل والعمل معهم على أنشطة تتعلق بالحياة اليومية.
المراجع
- Shaffer, D. R. (2000). علم النفس التنموي: الطفولة والمراهقة. (الطبعة الخامسة) المكسيك: International Thompson. الفصل 7: “التطور المعرفي: نظرية بياجيه والمنظور الاجتماعي الثقافي لفيغوتسكي”.
- Rice, P (2000). النمو الإنساني: دراسة لدورة الحياة. مسترجع من http://books.google.com.pe/books?id=ZnHbCKUCtSUC&pg=PA44&dq=desarrollo+cognitivo+piaget&hl=en&sa=X&ei=6IFnVKykCMKjgwSCtoO4Ag&ved=0CCMQ6AEwAQ#v=onepage&q=desarrollo%20cognitivo%20piaget&f=false
- Stassen, K. (2006). علم النفس التنموي: الطفولة والمراهقة. مسترجع من http://books.google.com.pe/books?id=sGB87-HX-HQC&pg=PA46&dq=desarrollo+cognitivo+piaget&hl=en&sa=X&ei=6IFnVKykCMKjgwSCtoO4Ag&ved=0CBsQ6AEwAA#v=onepage&q=desarrollo%20cognitivo%20piaget&f=false
- Gutierrez, F (2005). نظريات التطور المعرفي. ماكغرو هيل: بوينس آيرس.
اترك تعليقاً